تم تحويل الصوت الي نص باستخدام الاداة riverside.fm وهي تحول اللغة العربية بنسبة تزيد عن ٨٥ بالمائة

وإذ قال إبراهيم رب أرني كيف تحيي...

: الآية الستون بعد المئتين من صورة البقرة قوله تعالى وإذ قال إبراهيم رب أريني كيف تحيي الموت إذا وقف حمزة على كلمة وإذ كان له تحقيق الهمز وتسهيله أما التسهيل فهكذا وإذ وأما التحقيق فكالجمهور هكذا وإذ قال الإمام الشاطبي رحمه الله تعالى وما فيه يُلفى واسطا بزوائد دخلنا عليه فيه وجهان أعملا تماها ويا واللام والبا

ونحوها ولا مات تعريف لمن قد تأملى وقال أيضا وفي غير هذا بين بين وقال الإمام ابن الجزري رحمه الله في الدرة في بيان مخالفة خلفين العاشري حمزة وسلمع فس الفشى وحقق حمز الوقف والسكت أهملا قوله تعالى إبراهيم قرأ هشام بفتح الهاء وإثبات ألف بعدها قولا واحدا وأما ابن ذكوان فله وجهان الأول كهشام والآخر بكسر الهاء وإثباتياء

بعدها كالجمهور أما قراءة هشام فهكذا إبراهام ووافقه ابن ذكوان في أحد وجهيه وأما قراءة ابن ذكوان في وجهه الآخر كقراءة الجمهور فهكذا إبراهيم قال الإمام الشاطبي رحمه الله تعالى وفيها وفي نص النساء ثلاثة أواخر إبراهام لاح وجملا ثم قال ووجهان فيه لابن ذكوان هاهنا في المواضع الخمسة عشر من سورة البقرة فقد قرأها هشام

ابراهام وجها واحدا ولابن ذكوان وجهان كما سبق بيانه قوله تعالى أرني قرأ ابن كثير والسوسي عن أبي عمر ويعقوب بإسكان الراء هكذا رب أرني وقرأ الدوري عن أبي عمر باختلاس كسرتها هكذا رَبِّ أَرِينِي وكسر الباقون الراء كسرة كاملة هكذا آريني قال الإمام الشاطبي رحمه الله تعالى وعرنا وارني ساكن الكسر دم يدى وفي فصّلت يروى

صفا دره كلى وأخفاه ما طلق قوله تعالى الموتى أمال الألف منها حمزة والكسائي وخلف العاشر قولا واحدا هكذا الموت وقلل الألف قولا واحدا أبو عمر ولورش وجهان الأول التقليل كأبي عمر هكذا الموت والآخر الفتح كالجمهور هكذا الموت قال الإمام الشاطبي رحمه الله تعالى وحمزة منهم والكسائي بعده أمال ذواتلياء حيث تأصلا وقال أيضا

وكيف جرت فعلا ففيها وجودها أي كيف وقعت كلمة فعلا مفتوحة الفائك نجوى أو مظنومتها كدنيا أو مكسورتها كسيماهم فأمل الألف منها لحمزة والكسائي ووافقهم من الدرة خلف العاشر ودليل الموافقة قول الناظم رحمه الله تعالى ورمزهم ثم الروات كأصلهم فإن خالفوا أذكر وإلا فأكمل ودليل التقليل قولا واحدا لأبي عمر قول الناظم وكيف أتت

فعلا وآخر آي ما تقدم للبصر سواراه ما اعتلى والكلام معطوف على قيد التقليل في قول الناظم ولكن رؤوس الآي قد قل فتحها وذليل تقليل ورش بالخلاف قول الناظم وذراء ورش بين بين وفي أراكهم وذوات الياله الخلف جملا وذليل مخالفة أبي جعفر ورشا قول الناظم رحمه الله وافتح الباب إذ على وذليل مخالفة يعقوب أبا عمر قول الناظم رحمه

الله ولا تُمِ الحُزْ سِوَى أَعْمَا بِسبحانَ أَوَّلَا قوله تعالى تُؤْمِن أبدل همزتها قولا واحدا في الحالين ورش و السوسي وأبو جعفر هكذا قال أولم تُومِن ووافقهم حمزة حالة الوقف وقرأ الباقون بالتحقيق في الحالين ووافقهم حمزة حالة الوصل والتحقيق هكذا تُؤْمِن دليل إبدال ورش قول الناظم رحمه الله تعالى إذا سكنت فاءً من

الفعل همزة فورش يريها حرف مد مبدلا ودليل إبدال السوسي قوله ويبدل للسوسي كل مسكن من الهمز مدًا غير مجزوم نكملا ودليل إبدال أبي جعفر قول الإمام بن الجزري رحمه الله في الدرة وأبدلاً إذا والكلام معطوف على قوله وساكنه حقق حماه وهو دليل مخالفة يعقوب للسوسي ودليل إبدال حمزة حالة الوقف قول الإمام الشاطبي رحمه الله تعالى

فأبدله عنه حرث مد مسكنا والكلام معطوف على قوله وحمزة عند الوقف سهل همزه إذا كان وسطا أو تطرف منزلا ودلل مخالفة خلف العاشر حمزة قول الناظم رحمه الله تعالى في الدرى قولت المعفس الفشى وحقق همز الوقف والسكت أهملا قوله تعالى بلى أمال الألف منها حمزة والكسائي وخلف العاشر هكذا قال بالي وقرأ ورش بالفتح والتقليل أما الفتح

فكالجمهور هكذا قال بلى وأما التقليل فهكذا قال بلى قال الإمام الشاطبي رحمه الله تعالى وحمزة منهم والكسائي بعده أمالا ذوات الياء حيث تأصلا وقال أيضا وفي اسم في الاستفهام أنى وفي متى معا وعسى أيضا أمالا وقل بلى وألف التثنية في قوله أمالا عائدة على حمزة والكسائي المذكورين في البيت السابق ودليل موافقة خلف العاشر حمزة

والكسائي قول الإمام بن الجزري رحمه الله في مقدمة الدرة ورمزهم ثم اروات كأصلهم فإن خالفوا أذكر وإلا فأهملا ودليل الفتح والتقليل لورش قول الناظم رحمه الله وهو الراء ورش بين بين وفي أراكهم وذوات الياء له الخلف جملا ودليل مخالفة أبي جعفر ورشا قول الإمام بن الجزري رحمه الله في الدرة وافتح الباب إذ على قوله تعالى

ليطمئن فيه وقفا لحمزة تسهيل الهمز هكذا ولكن ليطمئن قَالَ النَّاظِمُ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى وَفِي غَيْرِ هَذَا بَيْنَ بَيْنَ وَقَرَأَ البَاقُونَ بِتَحْقِيقِ الْهَمْزِ حَالَةَ الْوَقْفِ قَوْلًا وَاحِدًا هَا كَذَا لِيَطُومَئٍّ وَدَلِيلُ مُخَالَفَةِ خَالَفِنِ الْعَاشِرِ حَمْزَةَ قَوْلُ الإِمَامِ إِدْنِ

الْجَزَرِيِّ ساكن مفصول قرأ ورش بنقل حركة الهمز إلى الساكن قبله مع حذف الهمز في الحالين هكذا فخذ أرباعه وكذا قوله تعالى واعلم أن الله فله نقل هكذا واعلم أن الله قال الإمام الشاطبي رحمه الله تعالى وحرك ليورش كل ساكن ناخر صحيح بشكل الهمز وحذفه مسهلا ووافقه حمزة حالة الوقف قال الإمام الشاطبي رحمه الله تعالى عطفا على

الدليل السابق وعن حمزة في الوقف خلف وسبق دليل مخالفة خالفين العاشر حمزة وهو قول ناظم رحمه الله تعالى وسلمع فسى الفشى وحقّط همز الوقف والسكت أهملا وأما دليل مخالفة أبي جعفر ورشا فقول الإمام ابن الجزري رحمه الله ولا نقل إلا الآن مع يونس بدى ولخلف عن حمزة حالة وصل هذه الموضعين التحقيق مع ترك السكت والتحقيق مع السكت

أما التحقيق مع ترك السكت فكالجمهور ما عدا ورشا هكذا فخذ أربعة من الطير واعلم أن الله وأما التحقيق مع السكت فهكذا فخذ أربعة من الطير واعلم أن الله قال الإمام الشاطبي رحمه الله وعنده روا خلف في الوصل سكتا مقللا ويسكت في شيء وشيء وبعضهم لدى اللامل التعريف عن حمزة تلا وشيء وشيء لم يزد وسبق ذكر دليل مخالفة خالفين

العاشر حمزة وإذا وقف الكسائي على كلمة أربعة كان له وجهان الأول إمالتها التأنيث وما قبلها هكذا أرباعه والآخر الفتح كالجمهور هكذا أرباعه قال الإمام الشاطبي رحمه الله تعالى وفي هاي تأنيث الوقوف وقبلها ممال الكسائي غير عشر ليعدل ويجمعها حق ضغاط عص خضى وقال أيضا وبعضهم سوى ألف عند الكسائي ميلا واختلف علماء القراءات

في الممال أهو هاو التأنيث وحدها أم هاو التأنيث والحرف السابق عليها والراجح أنهما يُمالان معا لأنه لا يُمكن إمالتها التأنيث وحدها مع فتح ما قبلها وعنوان الباب عند الإمام الشاطبي رحمه الله باب مذهب الكسائي في إمالتها التأنيث وما قبلها في الوقف وبنحوه عنوان الإمام ابن الجزري رحمه الله لهذا الباب في طيبة النشر قوله

تعالى الطير رقق رائها القراء العشرة حالة الوصل لكونها مكسورة قال الإمام الشاطبي رحمه الله وترقيقها مكسورة عند وصلهم يعني الراء المذكورة في قول الناظم ورقق ورش كل راء وقبلها مسكنة نياء أو الكسر موصلا واما في حالة الوقف عليها فإنها مرققة كذلك سواء وقف القراء العشرة بوجه الروم أو بوجه الإسكان المحض ومعلوم أن الروم

كالوصل وهم جميعا يرققونها حالة الوصل قال الإمام الشاطبي رحمه الله ولكنها في وقفهم مع غيرها ترقق بعد الكسر أو ما تميلا أولياء تأتي بالسكون ورومهم كما وصلهم فبلوا الذكاء مسقلا قوله تعالى فصرهن قرأ حمزة وخلف العاشر وأبو جعفر ورويس عن يعقوب بكسر الصاد ويلزم منه ترقيق الراء هكذا فصرهن ويراع وقف رويس بها السكت هكذا

فصرهنة وقرأ الباقون بضم الصاد هكذا فصرهنة ويراع وقف روح بها السكت هكذا فصرهنة قال الإمام الشاطبي رحمه الله تعالى فصرهنة ضم الصاد بالكسر في الصلاة وقال الإمام ابن الجزري رحمه الله في الدره وَبْسِرْ فَصُرْهُنَّ طِبْ أَلَى وَمُوَافَقَةُ خَلَفِنِ الْعَاشِرِ حَمْزَةً مَذْكُورَةٌ فِي مُقَدِّمَةِ الدُُّّرَّةِ وهي

قول الإمام بن الجزري رحمه الله فإن خالفوا أذكر وإلا فأهملا ودليل وقفي عقوب من روايته بها السكت على كلمة فصرهن مع كسر الصاد لرويس وضمها لروح وعلى قوله تعالى ادعهن قول الناظم رحمه الله تعالى في الدره وعنه نحو عليهن إليهر والملى والكلام معطوف على القيد والرمز في قول الناظم وقف يا أبه بالهاء لا حم ولمحلا أما الوقف على

كلمة ادعهن بهاء السكت فهكذا ثم دعهن وهو اليعقوب من روايته وكذا وقف يعقوب على كلمة من هن بها السكت هكذا من هن قوله تعالى جزءا قرأ شعبة بضم الزاية كذا جزءا وقرأ ابو جعفر بحذف الهمزة مع تشديد الزاية كذا جزءا وقرأ الباقون بإسكان الزاي وبالهمز هكذا جزء وسيأتي مال حمزة فيها حالة الوقف عليها والقراء العشرة ينوّنون حالة

الوصل فإذا وقفوا فبغير تنوين وأما حمزة فإنه يقف بنقل حركة الهمز إلى الزاي مع حذف الهمزة وإبدال التنوين ألفا هكذا جزء قال الإمام الشاطبي رحمه الله تعالى في بيان دليل شعبة وجزءًا وجزءٌ ضمَّ رسكان صف ودليل أبي جعفرٍ قول الإمام ابن الجزري رحمه الله في الدرة في باب الهمز المفرد وجزءًا أدغم كهيئة والنسيء وسهلًا أريت

وإسرائيل كائن ومدّ أد ودليل نقل حمزة حالة الوقف قول الناظم وحرك به ما قبله متسكنا وأسقطه حتى يرجع اللفظ أسهلا وهذا الدليل في باب وقف حمزة وهشام على الهمز ودليل مخالفة خالفين العاشر حمزة قول الإمام بن الجزري رحمه الله في الدرة وسلمع فس الفشى وحقق حمز الوقف والسكت أهملا قوله تعالى يأتينك تقدم ما فيه تفصيلا عند

الحديث عن قوله تعالى تؤمم قوله تعالى سعيا وعلم تنوين بعده واو قرى خلف عن حمزة بالإضغام مع تركي الغنة هكذا يأتينك سعيا وعلم وقرى الباقون بالإضغام مع الغنة هكذا يأتينك سعياً وأعلم قال الإمام الشاطبي رحمه الله تعالى وكل بينموا أدغموا مع غنة وفي الواو واليادونها خلف تلا ويمكن جمع هذه الآية على النحو التالي نبدأ

لقالونها كذا وإذ قال إبراهيم رب أرني كيف تحيي الموتى واندرج معه في هذا الوجه جل القراء ثم نعطف ورشا بتقليل الألف من كلمة الموتى هكذا وإذ قال إبراهيم رب أرني كيف تحيي الموتى ولم يندرج مع ورش أحد من القراء العشرة لتفرده بهذا الوجه ثم نعطف إمالة الألف لخلف عن حمزتها كذا كيف تحيي الموت واندرج معه خلاد والكسائي وخلف

العاشر ثم نعطف دور أبي عمر باختلاس كسرة الظاء من كلمة أرني مع مراعاة ترقيقها هكذا وإذ قال إبراهيم رب أرني كيف تحيي الموت ومعلوم أن له التقليل قولا واحدا في ألف الموتى ولم يندرج مع دور أبي عمر أحد من القراء العشرة ثم عطف البزية عن ابن كثير هكذا وإذ قال إبراهيم رب أرني كيف تحيي الموتى واندرج معه قنبل ويعقوب من روايته

ثم نعطف السوسي عن أبي عمر بإسكان الراء من كلمة أرني مع مراعات تفخيمها وتقليل الألف قولا واحدا من كلمة الموتى هكذا وإذ قال إبراهيم رب أرني كيف تحيي الموتى ولم يندرج مع السوسي أحد من القراء العشرة ثم نعطفه شاما عن ابن عامر بفتحها إبراهيم مع إثبات ألف بعدها هكذا وإذ قال إبراهام رب أريني كيف تحيل موتا واندرج معه ابن

ذكوان في أحد وجهه وبهذا ينتهي جمع هذا الجزء من الآية ويجمع قوله تعالى قال أولم تؤمن على النحو التالي نبدأ لقالون بتحقيق الهمز الساكن هكذا قال أولم تؤمن وانضل جمعه كل القراء ما عدا من يبدل الهمز ثم نعطف ورشا بإبدال الهمز الساكن هكذا قال أولم تؤمن وانضل جمعه السوسي وأبو جعفر وحمزة لأن حمزة يبدله حالة الوقف كما سبق

وبهذا ينتهي جمع هذا الجزء من الآية ويُجمع قوله تعالى قال بلى ولكن ليطُم إن قلبي على النحو التالي نبدأ لقالون بفتح الألف من كلمة بلى هكذا قال بلى ولكن ليطُم إن قلبي واندرج معه كل القراء مع داما له التقليل والإمالة في ألف بلى نعطف التقليل لورش هكذا قال بلى ولكن ليطُم إن قلبي ولم يندرج معه أحد من القراء العشرة ثم نعطف

إمالة الألف لخلف عن حمزتها كذا قال بلي ولكن ليطوم إن قلبي واندرج معه خلاد عن حمزة والكسائي وخلف العاشر وبهذا ينتهي جمع هذا الجزء من الآية ويجمع قوله تعالى قال فخذ أربعة من الطير فصرهن إليك فصرهن إليك ثم دعل على كل جبل منهن جزءا ثم دعهن يأتينك سعيا على النحو التالي نبدأ لقالون مع مراعات ضم الصاد من كلمة فصرهن وتفخي

من راء هكذا قال فخذ أربعة من الطير فصرهن إليك ثم دعل ثم دعا على كل جبل منهن جزءا ثم دعهن يأتينك سعيا واندرج معه في هذا الوجه ابن كثير ودوري أبي عمر وابن عامر وحفص والكسائي وروح عن يعقوب ثم نعطف السوسية بابدال الهمز الساكن هكذا ثم دعهن ياتينك سعيا ولم يندرج معه أحد من القراء العشرة في هذا الوجه ثم نعطف شعبة بضم زي

جزءا هكذا ثم جعل على كل جبل منهن جزءا ثم دعهن ياتينك سعيا ولم يندرج معه أحد من القراء العشرة في هذا الوجه ثم نعطف خلفا عن حمزة بكسر الصاد من كلمة فصرهن مع مراعاة تركيق الرا وترك السكت على الساكن المفصول هكذا قال فخذ أربعة من الطير فصرهن إليك ثم اجعل على كل جبل منهن جزءا ثم ادعهن يأتينك سعيا ووافقه في هذا الوجه خلاد

عن حمزة ورويس عن يعقوب وخلف العاشر من روايته ثم نعطف قراءة أبي جعفر بتشديد الزايل مفتوحة من كلمة جزءا مع حذف الهمز وإبدال الهمز الساكن من كلمة يأتينك هكذا ثم اجعل على كل جبل منهن جزا ثم دعهن ياتينك سعيا ولم يندلج معه احد من القراء العشرة ثم نعطف ورشا بنقل حركة الهمز الى الساكن قبلها من قوله تعالى فخذ اربعة وضم

الصاد وتفخي من راء من قوله تعالى فصرهن مع مراعات إبدال الهمز الساكن هكذا قال فخذ اربعة من الطير فصرهن إليك ثم جعل ثم جعل على كل جبل منهن جزءا ثم دعهن ياتينك سعيا ولم يندرج معه أحد من القراء العشرة في هذا الوجه ثم نعطف وجه خلف عن حمزة بالسكت على الساكن المفصول مع قراءته السابق ذكرها قبل هكذا قال فخذ أربعة من الطير

فصرهن إليك ثم اجعل ثم اجعل على كل جبل منهن جزءا ثم ادعهن يأتينك سعيا وبهذا ينتهي جمع هذا الجزء من الآية قوله تعالى وعلم أن الله عزيز حكيم يجمع على النحو التالي واعلم أن الله عزيز حكيم هذا الوجه لقالون واندرج معه جل القراء العشرة فلم يبق سوى ورش وخلف عن حمزة نعطف ورشا بنقل حركة الهمز إلى الساكن قبلها مع حف الهمز هكذا

واعلم أن الله عزيز حكيم ولم يندرج معه أحد ثم نعطف السكت لخلف عن حمزتها كذا واعلم أن الله عزيز حكيم وبهذا ينتهي جمع هذه الآية